logo

                                      نبذة تاريخية عن مدرسة راهبات القلبين الأقدسين – الفاكهة-رأس بعلبك

انطلقت مسيرة التأسيس لمدرسة راهبات القلبين الأقدسين، في رأس بعلبك، مع الله والانسان والعلم، سنة 1892. كانت هذه المدرسة، قبل أن تتوحد، تتألف من فرعين :

الفرع الأول : قسم الحضانات والإبتدائي في رأس بعلبك سنة 1892    

الفرع الثاني : قسم التكميلي في الفاكهة سنة 1905.

وفي سنة 1989 جمعت المدرستان ضمن صرح واحد ودمجتا بعد أن ضاقتا ولم تقدرا على استيعاب عدد التلاميذ  المتزايد. كانت هذه البداية كحبة الحنطة التي تكلم عنها الإنجيل، بذرتها في الأرض، ايادي الراهبات العاملات في كرم الرب، فصارت اليوم شجرة عالية، كثيرة الثمار،  تضم أكثر من ألف تلميذ يأتون من ثماني عشر بلدة من البقاع الشمالي،  تحمل اسم مدرسة راهبات القلبين الأقدسين- الفاكهة-  رأس بعلبك.

واليوم، وبعد مئة وثماني وعشرين سنة على قيام هذا المشروع الثقافي التربوي الوطني الجامع، ما زالت المدرسة في خدمة الله والإنسان والحرف، تخرج اجيالا مزودة بالإيمان والمحبة والعلم والوطنية، يحملون في ذواتهم ثقافة شاملة، ومستوى علمي رفيع ونجاح دائم في ميادين العمل والحياة، وذلك تحقيقا لما جاء في مقدمة النهج التربوي لمدارس راهبات القلبين الأقدسين القائل :" إن الجمعية تسعى الى ترقية كل إنسان دون تمييز في العرق واللغة والدين والمستوى الإجتماعي، وكل الإنسان بكل أبعاده الإنسانية، الإجتماعية، الثقافية والروحية".

 نبذة تاريخية عن مدرسة راهبات القلبين الأقدسين – الفاكهة-رأس بعلبك

انطلقت مسيرة التأسيس لمدرسة راهبات القلبين الأقدسين، في رأس بعلبك، مع الله والانسان والعلم، سنة 1892. كانت هذه المدرسة، قبل أن تتوحد، تتألف من فرعين :

الفرع الأول : قسم الحضانات والإبتدائي في رأس بعلبك سنة 1892    

الفرع الثاني : قسم التكميلي في الفاكهة سنة 1905.

وفي سنة 1989 جمعت المدرستان ضمن صرح واحد ودمجتا بعد أن ضاقتا ولم تقدرا على استيعاب عدد التلاميذ  المتزايد. كانت هذه البداية كحبة الحنطة التي تكلم عنها الإنجيل، بذرتها في الأرض، ايادي الراهبات العاملات في كرم الرب، فصارت اليوم شجرة عالية، كثيرة الثمار،  تضم أكثر من ألف تلميذ يأتون من ثماني عشر بلدة من البقاع الشمالي،  تحمل اسم مدرسة راهبات القلبين الأقدسين- الفاكهة-  رأس بعلبك.

واليوم، وبعد مئة وثماني وعشرين سنة على قيام هذا المشروع الثقافي التربوي الوطني الجامع، ما زالت المدرسة في خدمة الله والإنسان والحرف، تخرج اجيالا مزودة بالإيمان والمحبة والعلم والوطنية، يحملون في ذواتهم ثقافة شاملة، ومستوى علمي رفيع ونجاح دائم في ميادين العمل والحياة، وذلك تحقيقا لما جاء في مقدمة النهج التربوي لمدارس راهبات القلبين الأقدسين القائل :" إن الجمعية تسعى الى ترقية كل إنسان دون تمييز في العرق واللغة والدين والمستوى الإجتماعي، وكل الإنسان بكل أبعاده الإنسانية، الإجتماعية، الثقافية والروحية".